Google

السبت، نوفمبر ٠٣، ٢٠٠٧

دين الارهاب


ماذا تقرا فى الأخبار عن المسلمين واحوالهم بالطبع لن تجد الا الارهاب والعدوان والقتل وسفك الدماء فتعاليم الاسلام التى تحث على قتل الاخر ومعاداته وتكفيره وماذا تسمع عند الدعاء فى صلاتهم فى اى مسجد من مساجد المسلمين لن تسمع الا (اللهم زلزل الارض من تحت اقدامهم .اللهم يتم اولادهم .اللهم دمر اقتصادهم .اللهم رمل امهاتهم .اللهم ارينا فيهم يوما كيوم عاد وثمود .وذلك اتباع لرسولهم الافاق المجرم الذى دخل بلاد وقرى الامنين بدعوة الفتح وهم يعلمون انهم ما جاؤ الا غزاة طامعين فى خيرات البلاد فهؤلاء البدو الرعاة الذين لم يذكر التاريخ عنهم شئ الا القتال الدائم فيما بين القبائل وجاء هذا المجرم محمد ليوحد بينهم ليقاتلو الاخر ويستولوا على اموالهم والتى كانت تتدفق على بيت المال عند اميرهم فهذا هو دين الارهاب كما تسمعون عنه فى كل صباح.
واليك اخى العاقل بعضا من تلك الاخبار والتى تسمع بها او تقراها فى كل يوم
وقال تسجيل الظواهري، الذي بثته شركة السحاب، وهي الذراع الإعلامي للقاعدة، في الانترنت يوم السبت: "تشهد الأمة المسلمة خطوة مباركة طيبة، ها هي كوكبة من أفاضل الجماعة الإسلامية المقاتلة في ليبيا يعلنون انضمامهم لجماعة قاعدة الجهاد استكمالا لمسيرة إخوانهم"
وفي اشارة إلى زعماء المغرب العربي قال تسجيل الظواهري: "قفي يا أمة الرباط والجهاد مع أبنائك حتى ندحر أعداءنا ونطهر ديارنا من عبيدهم".
حذرت السفارة الامريكية في العاصمة الجزائرية رعاياها من احتمال وقوع هجمات جديدة في الجزائر يوم السبت وذلك بعد ثلاثة ايام من الهجومين الانتحاريين اللذين استهدفا مقر الحكومة ومركزا للشرطة، واللذين راح
اعتقال زعيم تنظيم اسلامي مسلح في الجزائر
ضحيتهما زهاء 33 شخصا.

أكثر من 150 ألف شخص قتلوا في أعمال العنف في الجزائر
أعلنت السلطات الجزائرية أنها ألقت القبض يوم 17 أبريل نيسان الماضي على زعيم تنظيم إسلامي مسلح متهم بقتل 14 مدنيا في كمين نُصب في جنوب العاصمة في وقت سابق هذا الشهر.
وأفادت وزارة الداخلية أنه تم القبض على وكيل بولنوار، الملقب بياسين" زعيم الجماعة الإسلامية المسلحة برفقة شامة محمد الملقب بـ"كعكة"، "كما تم التعرف على ثلاثة آخرين والبحث جار عنهم".
كما كشفت السلطات أن العملية أسفرت عن حجز كميّة كبيرة من الأسلحة بما في ذلك متفجرات وبنادق رشاشة، بالإضافة إلى ذهب وأوراق نقدية.
وكان مدنيون قد هوجموا من قبل مسلحين في 7 أبريل/نيسان ، وأوقفت سياراتهم على نقطة تفتيش مزيّفة حيث أُجبر الركاب على مغادرة السيارة وقتلوا. وكان سائق السيارة هو الوحيد الذي تمكن من الفرار حيث قام بإبلاغ السلطات الأمنية بالهجوم.
وجاءت هذه الحادثة بعد تأكيد الرئيس بوتفليقة للجزائريين على أن الأمن " استعيد بشكل واسع في كل البلاد".
وكان عشرات المدنيين قد قتلوا في هجمات لمسلحين يعارضون سياسة المصالحة التي ينتهجها الرئيس الجزائري عبد العزيز بو تفليقه.
يُذكر أن الجزائر شهدت موجة من العنف دامت لسنوات في أعقاب إلغاء نتائج انتخابات العام 1992 التي أفرزت نجاح "الجبهة الإسلامية للإنقاذ،" راح ضحيتها زهاء 150 الف شخص.
وفي السنوات الأخيرة، نُسبت معظم الهجمات "للجماعة السلفية للدعوة والجهاد" التي يُشتبه بارتباطها بتنظيم القاعدة.

وزير الداخلية الجزائري يقول إن عدد ضحايا تفجيري ألعاصمة يوم الأربعاء ارتفع إلى 33 قتيلا و222 جريحا.
رفض أبو مصعب الزرقاوي زعيم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين التفريق بين المقاومة التي تستهدف الأميركيين في العراق وتلك التي تستهدف المدنيين.
وأكد الزرقاوي في تسجيل صوتي يعتقد انه منسوب اليه نشر في موقع على الإنترنت عزم التنظيم على مواصلة القتال دون تفاوض انطلاقا مما قال إنها "أحكام شرعية".
وقال إن تنظيم القاعدة قدم أغلى ما عنده من أجل الدين في المعارك التي وقعت في الفلوجة وسامراء وبغداد ومواقع أخرى بالعراق (على حسب ما جاء في التسجيل الصوتي).
وقال الزرقاوي إن جماعته شكلت جناحا مسلحا جديدا لمقاتلة المليشيا الشيعية، لواء بدر. وأضاف "نحن في تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين نعلن عن تشكيل فيلق عسكري اسميناه فيلق عمر لاستئصال رموز وكوادر فيلق بدر".
ونقلت وكالة انباء رويترز عن هادي العامري زعيم لواء بدر وهو ميليشيا شيعية قوية قاتلت نظام الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين من المنفى في إيران نفيه أنه يرسل فرق اعدام لاغتيال شخصيات سنية وقال إن العمل السياسي السلمي هو السبيل الوحيد الذي تسلكه جماعته.
وتوعد الزرقاوي بمواصلة الهجمات على أفراد الجيش العراقي الذين وصفهم بالمرتدين.
وقال "سيقول البعض أن المقاومة تنقسم إلى قسمين .. مقاومة شريفة تقاوم الكافر المحتل.. ومقاومة غير شريفة تقتل العراقيين أيا كانوا، ونحن نعلن أن الجيش العراقي هو جيش ردة وعمالة للصليبيين وجاء لهدم الاسلام وحرب المسلمين وسنحاربه حرب الامة للتتار."
وقال الزرقاوي إن بعضا من "أهل العلم" اتصلوا به لاقناع جماعته بالتخلي عن القتال. واضاف قائلا "مما يزيد القلب حسرة وألما ما آل اليه أهل العلم.. لقد بعث إلي هؤلاء يطلبون عدم الجهاد في العراق."
وانتقد معلم الزرقاوي الذي قالت قناة الجزيرة التلفزيونية إن السلطات الاردنية اعادت اعتقاله يوم الثلاثاء اثناء اذاعة القناة مقابلة معه الهجمات الانتحارية التي تشنها القاعدة في العراق والهجمات على الشيعة.